ابينا المحبوب البابا المعظم الأنبا تواضروس الثانى قام اليوم بتكريم ابنه من ابناءه، فى اجتماعه الاسبوع بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية ....
هذه الطالبة " ميرنا حسنى" مثال مشرف لكل انسان يمكن أن يحتذى به ... فقد تخطت الصعاب بمفردها والذى دفعها الى ذلك ثقتها فى نفسها وفى إلهها الذى يخرج من الآكل أكلاً ومن الجافى حلاوة ! .
الذى يستطيع كل شيئ ولا يعثر عليه أمر ....
قداسة
البابا يكرم الطالبة ميرنا حسني
كرم قداسة البابا خلال اجتماع الأربعاء الأسبوعي اليوم ميرنا حسني فخري الطالبة بكلية الصيدلة الجامعة البريطانية والتي فازت في مسابقة عالمية مثلت فيها مصر.
وعن الطالبة والمسابقة التي فازت فيها، قال قداسة البابا:
الطالبة ميرنا حسني فخرى طالبة في كلية صيدلة شاركت في مسابقة عالمية وواجهت صعوبات خلال المشاركة وفازت بالمرتبة الأولي في المسابقة وهناك كثير من الأماكن قامت بتكريمها ونحن يوم نفرح أن نكرمها. وهى من كنيسة مارجرجس خمارويه وهي في رابعة صيدلة في الجامعة البريطانية.
كرم قداسة البابا خلال اجتماع الأربعاء الأسبوعي اليوم ميرنا حسني فخري الطالبة بكلية الصيدلة الجامعة البريطانية والتي فازت في مسابقة عالمية مثلت فيها مصر.
وعن الطالبة والمسابقة التي فازت فيها، قال قداسة البابا:
الطالبة ميرنا حسني فخرى طالبة في كلية صيدلة شاركت في مسابقة عالمية وواجهت صعوبات خلال المشاركة وفازت بالمرتبة الأولي في المسابقة وهناك كثير من الأماكن قامت بتكريمها ونحن يوم نفرح أن نكرمها. وهى من كنيسة مارجرجس خمارويه وهي في رابعة صيدلة في الجامعة البريطانية.
وأضاف
قداسته: الأسبوع القادم سوف نكرم مجموعة من شباب المبدعين والمتفوقين والمخترعين
سوف يكونوا معنا.
ومن
جانبها قالت الطالبة الفائزة:
المسابقة التي اشتركت بها عن المهارات الإكلينيكية وهذا قسم من أقسام كلية صيدلة يربط علاقة المريض بالدواء. وتأهلت على مستوى مصر ثم سافرت لحضور المسابقة العالمية في رواندا وعندما سافرت اكتشفت أن هذه المسابقة تكون للفرق ونحن لم نكن نعرف ولا أستطيع أن أشترك إلا من خلال فريق مكون من خمس أفراد وبعد المناقشة مع المسئولين عن المسابقة وافقوا على أشتراكي بمفردى واستلمت الحالة وسلمتها في خلال ست ساعات وفزت بالمركز الأول على مستوى العالم وما قمت به أنني استطعت تحديد نسبة الجرعات التي تحتاجها المريضة وإضافة أدوية جديدة تحتاجها المريضة وتنظيم النظام الغذائى لها.
ويشارك في هذا المسابقة ٤٥ دولة وكنت الوحيدة من مصر وبمفردى ، وكنت لا أود أن اعود بدون أن اشترك فقررت إنى سوف أتحمل المسئولية والله يستطيع أن يقوينى ويخرج من هذا العمل شيء يمجد اسمه ، وعند فوزى شعرت إنني مثل داود أمام جليات !!.
بإسم جموع كثيرة نقدم التهنئة للطالبة المتفوقة " ميرنا حسنى " على هذا النجاح الباهر سائلين من الرب أن يجعلها دائما متفوقة فى شتى مجال حياتها أمين .المسابقة التي اشتركت بها عن المهارات الإكلينيكية وهذا قسم من أقسام كلية صيدلة يربط علاقة المريض بالدواء. وتأهلت على مستوى مصر ثم سافرت لحضور المسابقة العالمية في رواندا وعندما سافرت اكتشفت أن هذه المسابقة تكون للفرق ونحن لم نكن نعرف ولا أستطيع أن أشترك إلا من خلال فريق مكون من خمس أفراد وبعد المناقشة مع المسئولين عن المسابقة وافقوا على أشتراكي بمفردى واستلمت الحالة وسلمتها في خلال ست ساعات وفزت بالمركز الأول على مستوى العالم وما قمت به أنني استطعت تحديد نسبة الجرعات التي تحتاجها المريضة وإضافة أدوية جديدة تحتاجها المريضة وتنظيم النظام الغذائى لها.
ويشارك في هذا المسابقة ٤٥ دولة وكنت الوحيدة من مصر وبمفردى ، وكنت لا أود أن اعود بدون أن اشترك فقررت إنى سوف أتحمل المسئولية والله يستطيع أن يقوينى ويخرج من هذا العمل شيء يمجد اسمه ، وعند فوزى شعرت إنني مثل داود أمام جليات !!.
إرسال تعليق